الأسرة أساس المجتمع، قوامها الدين والأخلاق والوطنية. وعلى الدولة والمجتمع الحفاظ على هويتها الدينية والأخلاقية والقيمية، وأن تعمل على تماسكها واستقرارها وحمايتها.
آخر تحديث 17 سبتمبر 2012, الساعه 9:40
إن هيمنة الدولة على هوية الأسرة تعد تدخلا يصل إلى حد الفاشية في الحياة الخاصة. ويفتح باب المنازعات السياسية على استعمال آلة الدولة في تحديد مضمون هذه الهوية وفرضه. وقيم الأسرة وأخلاقها مسألة نسبية ومتغيرة تماما ولا يُتصور أن يكون ثمة نموذج مسبق لها إلا في إطار نازي أو فاشي. الأسرة المصرية تقبل سفر بناتها في الخارج للعمل والدراسة، عند قطاعات معينة، ولا تقبله أسر أخرى، ولم يكن متصورا عند الأغلبية قبل بضعة عقود. الأخلاق ومفهوم الدين نفسه متغير وتاريخي. فكرة هوية الدولة في حد ذاتها إشكالية
يعنى ايه الكلام الغريب ده انتم مرضى ولا ايه الاسره قوامها الدين و الاخلاق الوطنيه ايه الهبل ده الاسر قومها الحب و التالف ما فى اليابان ملحدين وعندهم اسر متماسكه وجيده هو الى كاتب الحجات ديه بيضرب ايه ولامؤخذه
أرفضها شكلا وضمونا.. إحنا عاوزين دولة مدنية قوامها القانون ولا شيء غيره .. لا أسر ولا أي كيان جزئي آخر...
يعني ايه علي الدولة و المجتمع الحفاظ علي هويتها الدينية؟! مال الدولة و المجتمع بالهوية الدينية للاسرة؟! ده تعدي علي الحرية الشخصية مفيش داعي من وجوده
مادة مالهاش أي تلاتين لازمة كأنكوا بتدوروا علي أي خرم تحشروا كلمة دين وخلاص !!!
ليس من حق الدولة او الحكومة التدخل او المساس او الحكم علي دين او اخلاق او وطنية الافراد الا اذا حطوا معايير لاخلاق و دين و وطنية الافراد .....مادة فكرها ليس دستوري من الاساس
لا يوجد قالب جاهز للأسرة تلزم به الأسر ون يخالفه يعاقب لذا أرى أن يتم إزالة الزيادات التي ستؤدي إلى مشكلات ضخمة عند وضع القوانين لأن المادة بصياغتها الحالية ستؤدي إلى وضع الحكومة نموذج للاسرة يجب أن يطبقه الجميع ومن يخالفه يكون قد خالف الدستور لذا أقترح أن يكون النص : الأسرة أساس المجتمع وعلى الدولة أن تعمل على تماسكها وحمايتها ورعاية أفرادها في حدود القانون
مش فاهمه ودى تتحط فى الدستور ليه وعلى اى اساس هتقدر تراقب الاسر وايه هى الهويه الدينيه والاخلاقيه والقيميه ؟؟
Osama Kayed
الأسرة أساس المجتمع، وعلى الدولة الحفاظ عليها وأن تعمل على تماسكها واستقرارها وحمايتها.( فقط) -- عدى ذلك في النص يعد نعدى علي الحريات وتنصل من مسؤولية الدولة (( الحكومات))--
Mohamed Safwat
"هويتها" وليس "هوايتها"
Ehab Khafagy
وعلى الدولة والمجتمع الحفاظ على هويتها (أرجو المراجعة اللغوية)